تويت
صباحكم / مساءكم طهْرٌ وعفّة
وشفاءٌ من كلّ داء
وكأي بنْت ..~
وحياة أيّ زهْرة كتلكَ الزّهْرات
إنّها حكْمة الله ومشيئته بالخلْق
ولأنّي بنْت
فإنّي كثيراً ما كنْتُ أعاني من آلام الحيْض إذ أتى
أو ../
لأكونَ أصْدق كُنْت
والآن بحمْد الله لمْ تعد مُشْكلة بالنسبة لي
فأحْببتُ أن أفيدكم بالطّرق التي اتّبعها
أو ../
تتبعها أمي الغالية على قلبي
لتجْعلني في أوج راحتيوطبعاً وقبلَ كلّ شيء الدّعاء
كوسيلةٍ ناجحة بإذن الله المنّان
فلا سلاح أقْوى ..~
وهي :: ثلاثُ خطوات :: يسيرة وسهْلة
وعلى بركة الله أبدأ
وقبْل أنْ أبدأ
عليكِ بالدفء والحرارة فهي عاملٌ مهمٌ لمسيرة
الدورة الدموية في الجسم
وكأنا مُجربة
كنْتُ أو كانت أمّي الحنونة تُغطيني
وتُدفئني بلحافٍ تضعه عليّ
ثمّ
أولاً :~
هناكَ نبْتة تُدعى بـ " حصى اللبان "
هنا عنْدنا هكذا معْروفة
ولها أسْماءٌ عديدة مثل ( إكليل الجبل , روزماري , ... )
وهذه صورة لها
طبعاً تقْطفها أمّي الحبيبة من حديقة منْزلنا والتي أحبها
وتغْلي القليل من الماء ثمّ تضع بعض العروق فيها وتُبْعد الوعاء
عن النّار ثمّ تسْكبه في قدحٍ مغمورٍ بالحنان
هو مرٌّ بعض الشيء لكنّه مُفيد
ترى على فكرة المشْروب غير مُحلى
ولا تحلوه
كنتيجة مُجربة والتالي سيبين
ولا تحلوه
كنتيجة مُجربة والتالي سيبين
ثانياً :~
تُحلي القدح بملعقةٍ من عسل السّدر الطبيعي
هذا ما نسْتخْدمه في المنْزل
..) كمعلومة
حلاوته قليلة ليس كأنواع العسل الأخْرى
ولكنّه مُفيدٌ ولذيذ وهو بالغالب يأتي من الجبال
ثالثاً :~
وهي بالنّسْبة إلي أهم خطوة
تقرأ عليهِ ( أيّ على القدح ) أمّي الحبيبة أيات الشّفاء
وتدعو الله لي بالشّفاء
وطبْعاً العسْل كذلكَ مقروءٌ عليه منذ البداية
فأبي أحبه ..~
ثمّ أشْربه بالهناء والشفاء
وبإذْن الله أكون بخيرٍ بعد غفوةٍ بسيطة
وطبعاً بعيداً عن النسْيان
ألا ينْسى المريض رُقي نفسه بوضع يده على مكان
الألم وأيات الشّفاء كثيرة
وطبعاً كنْتُ في الغالب أجلس يوما كاملاً
أيّ 42 ساعة وأنا أعاني من الآلام حينَ لا
أخبر أحد << أعرف الحق عليّ لازم أخبر أمي
ونبْض القلْب حين أعاني الألم
ولكن عندما أسْتخدم هذا العلاج
فبإذن الله نصْف يوم أو أقل وليس بأكثر
أكون كما كنْت في السابق مثل القطة
وحتى جيراننا بمجرد أنْ يُصاب أحد أبْنائهم بمغص
فإنّها تُسرع بإحْضار عود منه لتعمل مشروباً لهم
فكانْت تقول بأنّها تفاجأ بأنّه خلال ثواني
ينْهضوا أبْنائها وكأن شيئاً لمْ يكنْ
^^
دعاية
<<براااااااااااااا 
وإنْ شاء الله بالشّفاء والهنا
::
تعليق